The 2-Minute Rule for نقاش حر
The 2-Minute Rule for نقاش حر
Blog Article
لا يوجد حد معين للأسئلة التي يمكن طرحها، وغالباً ما يتم الكشف عن معلومات مفيدة من خلال
Be sure to Notice that the hyperlink will expire 20-4 hours following the email is distributed. If you can't uncover this email, please Test your spam folder. Reset Password
تحقق من عمل سابق: إبحث لمعرفة ما إذا كان شخص آخر قد قام بالفعل بالتحقق من صحة الشكوى.
تركيزي الأول كان على اللغة لأنها هي طريقة التواصل الوحيدة وأفضل طريقة للاندماج مع الوسط الجديد الذي يعيش فيه.
أعد قراءة الأجوبة إن طلب منك ذلك، أو عندما تشك بصياغة الأجوبة والكلمات المبهمة.
غرفة الصحفي مصطفى الدبّاس مدمرة في منزله بسوريا., by Nisreen Aldabbas
هاني مجلي: حكومات الرعايا الأجانب المقيمين في مخيم الهول بسوريا ترفض عودتهم تخوفا من علاقتهم بداعش
تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب
– لم يعد يتلق المتقاعدون المستحقات التقاعدية الخاصة بهم منذ عدة أشهر ولم نسمع أي تعليق من الحكومة؟!
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
منذ عدة أشهر، ذهب أحد أفراد أسرتي في دمشق، لمنزلنا في برزة، والمنزل مدمر بالكامل، ولكن الباقي من المنزل هو غرفتي، سريري مدمر، وغرفتي مدمرة، ولكن كانت كتبا معيّنة ما زالت موجودة.
إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
في الذكرى السنوية العاشرة على النزاع في سوريا، أفاد تقرير دولي بأن أكثر من نصف سكان ما قبل الصراع قد تم تهجيرهم داخليا أو خارجيا، وتحولت المدن إلى ركام، ولا تزال مجموعات من العناصر المسلحة تواصل الاعتداء على السكان.
لم تتطور هذه الأفكار في كل المعسكرات السياسية إلى تيارات حقيقية بعد؛ لا على المستوى التنظير ولا على مستوى الشكل التنظيمي والقواعد الشعبيّة. صحيح أن النظام العربي ينسف أولًا بأول أي محاولات من هذا النوع، ولكن الشروع في تحويل هذه الأفكار إلى مشاريع أمر حاسم، بل ومضطر إلى القول إنه مصيري، للمرحلة المقبلة. النظام العربي في عمومه، وقُبيل هذه الحرب، تأكل منسأتَه إما نتائجُ سياساته الاجتماعية وفشل نماذج تنميته الاقتصادية وإما رخاوته الخطيرة في الشأن القومي والإقليمي، أو هما معًا في أغلب الأنظمة العربية_ وحين تأتي اللحظة القريبة التي تصل فيها أزمته إلى ذروتها، على هذه الأفكار الجديدة أن تكون جاهزة قوىً وتيارات، وإلا فإننا سنعيد شاهد المزيد مآسي العقد الفائت مرة أخرى، ولنتذكر أن هذه الإبادة إن لم توقف سريعًا ستدفع قطاعات من الناس إلى التقوقع أكثر داخل تيارات تدعي الانسحاب من هذا العالم والكُفر به بدون أن تقدّم شيئًا غير الغضب العدمي.